واستشهد 7 وأصيب آخرين، في هجوم إرهابي استهدف حافلة تقل عدد من الأقباط، خلال عودتهم من دير الأنبا صموئيل في المنيا.

وأضاف عبدالراضي، إن الخبير الاقتصادي المعتقل، رائد سلامة، أعرب للنيابة العامة عن أسفه من الأحداث الإرهابية الأخيرة التي استهدفت أقباط المنيا.

وتابع عبدالراضي، إن سلامة أكد لممثل النيابة أن “مكانه ليس في زنزانة انفرادية، وإنما خارج السجن، لمواجهة الأفكار المتطرفة”.

وتنظر نيابة أمن الدولة العليا طوارئ، في جلستها اليوم الأحد، أمر تجديد حبس رائد سلامة والسفير معصوم مرزوق والدكتور يحيى القزاز وآخرين، في القضية المعروفة إعلاميا باسم “معتقلي العيد”.

وكانت قوات الأمن قد شنت حملة أمنية، الخميس ثالث أيام عيد الأضحى، حملة اعتقالات واسعة، شملت سياسيين ومعارضين، بعد أن داهمت العناصر الأمنية منازلهم واعتقلتهم أمام أولادهم وأحفادهم.

وقال محامون قبل أيام، إن الدائرة 4 جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار محمد طاهر شتا، قررت تأييد قرار النائب العالم بالتحفظ على أموال السفير معصوم مرزوق، والدكتور يحي القزاز والخبير الاقتصادي رائد سلامة  والدكتور عبد الفتاح البناء ونيرمين حسين وعمرو محمد وسامح سعودي.

ووجهت نيابة أمن الدولة لمعتقلي العيد اتهامات “مشاركة جماعة إرهابية في تحقيق أهدافها، وتلقى تمويل بغرض إرهابي، والاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب جريمة إرهابية”، ماعدا عمرو محمد المتهم بالانضمام لجماعة إرهابية، وتلقي تمويل، والاشتراك في اتفاق جنائي.

والـ6 متهمين الذين تم التجديد لهم في قضية اليوم، السفير معصوم مرزوق، والخبير الاقتصادي رائد سلامة، والدكتور يحيى القزاز، والدكتور والوزير السابق عبدالفتاح البنا، والناشطة نرمين حسين، والناشط سامح سعودي.

ووجهت النيابة لجميع المتهمين اتهامات مشاركة جماعة إرهابية في تحقيق أهدافها، وتلقى تمويل بغرض إرهابى، والاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب جريمة إرهابية)، ماعدا عمرو محمد فقد تم اتهامه بالانضمام لجماعة إرهابية، وتلقى تمويل والاشتراك فى اتفاق جنائى.

وكانت قوات الأمن قد شنت حملة أمنية، الخميس ثالث أيام عيد الأضحى، حملة اعتقالات واسعة، شملت سياسيين ومعارضين، بعد أن داهمت العناصر الأمنية منازلهم واعتقلتهم أمام أولادهم وأحفادهم.

وشهدت الأيام الماضية، حملة للمطالبة بتحسين أوضاع الخبير الاقتصادي رائد سلامة المعتقل في القضية، بعد تقدم محاميه، محمد عبدالعزيز، بـ4 شكاوى للمطالبة بتحسين أوضاع احتجازه.

وأسفرت الحملة عن نتائج إيجابية، حيث سمح لأسرته بالزيارة، بالإضافة إلى نقله لحجز أخر به حمام وإضاءة وشباك للتهوية، ما ساعد على تحسن حالته النفسية التي انعكست على حالته الصحية.

فيما كشف المحامون عن تعرض السفير معصوم مرزوق لإهانة شديدة بعد حبسه في زنزانة انفراديا منذ أكثر من 16 يوما، وأنه لم ير الشمس خلال كل هذه المدة ولم يتحدث لأحد.

كما قررت النيابة، تأجيل التحقيق مع عمرو محمد، في نفس القضية، والمعروفة إعلاميا باسم “قضية معتقلي العيد”، لجلسة 2 سبتمبر المقبل.

واعتقلت قوات الأمن، الخميس ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، عدد من السياسيين والنشطاء، السفير معصوم مرزوق والخبير الاقتصادي رائد سلامة والدكتور يحيى القزاز ونيرمين حسين وعمرو محمد وسامح سعودي وعبد الفتاح البنا.

ووجهت نيابة أمن الدولة لمعتقلي العيد اتهامات “مشاركة جماعة إرهابية في تحقيق أهدافها، وتلقى تمويل بغرض إرهابي، والاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب جريمة إرهابية”، ماعدا عمرو محمد المتهم بالانضمام لجماعة إرهابية، وتلقى تمويل، والاشتراك في اتفاق جنائي.