قال المحامي الحقوقي خالد علي، إن سمير صبري قال 3 أكاذيب، في شهادته حول قضية الإشارة المنسوبة إليه.
وعدد خالد علي، الأكاذيب التي تحدث عنها، وهي أن سمير ادعى تحرير البلاغ ثاني يوم الواقعة محل الاتهام، وهو أمر كاذب حيث أن المحضر تحرر يوم 24، أي بعد الواقعة بـ7 أيام.
وثاني الأكاذيب التي تحدث عنها خالد علي، إدعاء سمير صبري عدم وجود خصومة بينه وبين خالد علي، في الوقت الذي تقدم فيه سمير صبري ضده بـ19 بلاغا.
وثالث الأكاذيب، هي إدعاء سمير صبري بأن خالد علي اعترف بالواقعة أمام النيابة العامة في التحقيقات، بينما تمسك خالد بالصمت ولم يعترف بأي شيء.
وقال على: “من الجميل أن أسمع كلام عن مكارم الأخلاق، المدعى قال أنه تقدم في اليوم التالي ببلاغ، وأنا اتهم المبلغ بإعداد محرر مزور، واستخدام محرر مزور، بأن أدعى أنه حاصل على الدكتوراه من جامعة بوسطن، وأنا راسلت الجامعة، وردت علينا، وتم تحرير ردها واعتماده رسميا من الخارجية المصرية، وكان رد الجامعة انها لا تستطيع التأكيد على حصوله على الدكتوراه من عدمه.
وطلب الدفاع بالحصول على صورة رسمية من الجواز لمخاطبة الجامعة، وإثبات الواقعة في اقواله، قال انه تقدم مقطع واحد وجزم بذلك.
ناشد خالد على هيئة المحكمة بمنحه تصريح لمخاطبة الجامعة، لان القرار مبني علي واقعة مزورة، وناشد ايضا هيئة المحكمة بإحالة الفيديو للجنة من معهد السينما، حتى لا يخرج من يقول ان ناتي بلجان لتشهد لنا.