ناشدت مراسلون بلا حدود وعدد من المنظمات غير الحكومية الأخرى فريق الأمم المتحدة العامل المعني بحالات الاختفاء القسري للنظر في قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي، الذي انقطعت أخباره تماماً منذ دخوله مبنى قنصلية بلده في إسطنبول يوم الثلاثاء الماضي. كما تدعو مراسلون بلا حدود إلى إجراء تحقيق دولي مستقل لتحديد ملابسات هذا الاختفاء.
كما ناشدت مراسلون بلا حدود والمنظمتان الحقوقيتان “الكرامة”و “القسط”اليوم فريق الأمم المتحدة العامل المعني بحالات الاختفاء القسري للنظر في قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي. وجاء هذا النداء في أعقاب الدعوة التي أطلقتها مراسلون بلا حدود في وقت سابق هذا الأربعاء حيث طالبت بإجراء تحقيق دولي ومستقل لإماطة اللثام عن مصير خاشقجي، وهو ما دعا إليه أيضاً كل من ديفيد كاي، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحرية الرأي والتعبير، وأغنيس كالامارد، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالات الإعدام خارج نطاق القانون والإعدام التعسفي والإعدام بإجراءات موجزة، والفريق العامل التابع للأمم المتحدة المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي.
هذا ويتزامن اختفاء كاتب مقالات الرأي الشهير مع حملة قمع مكثفة ضد الصحفيين والمدونين في بلده الأصلي، حيث اعتقلت السلطات السعودية أكثر من 15 فاعلاً إعلامياًمنذ سبتمبر/أيلول الماضي، وذلك وسط تعتيم تام.
يُذكر أن السعودية تحتل المرتبة 169 على جدول التصنيف العالمي لحرية الصحافة الذي نشرته مراسلون بلا حدود في وقت سابق من هذا العام، حيث يقبع حالياً ما بين 25 و30 من الصحفيين المحترفين وغير المحترفين في سجون المملكة.
كما ناشدت مراسلون بلا حدود والمنظمتان الحقوقيتان “الكرامة”و “القسط”اليوم فريق الأمم المتحدة العامل المعني بحالات الاختفاء القسري للنظر في قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي. وجاء هذا النداء في أعقاب الدعوة التي أطلقتها مراسلون بلا حدود في وقت سابق هذا الأربعاء حيث طالبت بإجراء تحقيق دولي ومستقل لإماطة اللثام عن مصير خاشقجي، وهو ما دعا إليه أيضاً كل من ديفيد كاي، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحرية الرأي والتعبير، وأغنيس كالامارد، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالات الإعدام خارج نطاق القانون والإعدام التعسفي والإعدام بإجراءات موجزة، والفريق العامل التابع للأمم المتحدة المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي.
هذا ويتزامن اختفاء كاتب مقالات الرأي الشهير مع حملة قمع مكثفة ضد الصحفيين والمدونين في بلده الأصلي، حيث اعتقلت السلطات السعودية أكثر من 15 فاعلاً إعلامياًمنذ سبتمبر/أيلول الماضي، وذلك وسط تعتيم تام.
يُذكر أن السعودية تحتل المرتبة 169 على جدول التصنيف العالمي لحرية الصحافة الذي نشرته مراسلون بلا حدود في وقت سابق من هذا العام، حيث يقبع حالياً ما بين 25 و30 من الصحفيين المحترفين وغير المحترفين في سجون المملكة.