3 موجات من الحملة تشمل: صحفيون وسياسيون ونشطاء وحقوقيون في قضايا سياسية.. والاتهامات متكررة
الحملة: نتفق مع من نتفق ونختلف مع من نختلف.. وتبقى الحرية لمعتقلي الرأى هى الفيصل دون النظر لخلفياتهم السياسية
أطلق عدد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي حملة تدوين للمطالبة بالإفراج عن معتقلي التعبير عن الرأي ونشر صورهم وتاريخ القبض عليهم.
وبدأت الحملة في السادسة مساء اليوم الأحد الماضي على أن يتم تغيير صورة الكافر كل 48 ساعة لتضم معتقلين جدد، حيث تداول مستخدمو الفيسبوك وتويتر صور المعلتقين تحت هاشتاج #الحرية_لمصر.
وشملت الموجة الأولى للحملة، معتصم مرزوق ورائد سلامة من قضية معتقلي العيد بالإضافة إلى وائل عباس المتهم في قضية 441، ومحمد أكسجين وأمل فتحي المتهمين في القضية رقم 621.
وشملت القائمة المصورة المحامي اليساري هيثم محمدين والناشطة عبير الصفتي المتهمين في قضية “معتقلي المترو”، كما ضمت القائمة أيمن موسى وأحمد الخطيب الذين تم إلقاء القبض عليهما في 2014 و2013.
بينما شملت الموجة الثانية من الحملة، صور المعتقلين، علاء عبدالفتاح، علا القرضاوي، عادل صبري، شروق أمجد، محمد القصاص، شادي أبو زيد، يحيى القزاز، هشام جنينة، إسلام خليل، عبدالمنعم أبو الفتوح، سيد مشاغب، حازم عبدالعظيم، حسام السويفي، أحمد دومة، إيناس إبراهيم.
بينما شملت الموجة الثالثة، المعتقلين رامي السيد، أحمد طارق أرنوب، سامح سعودي، محمد عبدالفتاح، محمد محفوظ، أحمد قنصوة، محمد الحسيني، جمال عبدالحكيم، سارة محمد، أحمد حمدي، وعبدالفتاح البنا، وعلياء عواد، ومحمد عادل، وعبدالرحمن الأنصاري، هشام ناصر.
وقال النشطاء في رسالتهم للتدوين: “نتفق مع من نتفق ونختلف مع من نختلف وتبقى الحرية لمعتقلي الرأى هى الفيصل، شاركونا على صفحاتكم وابعتهوها لاصحابكم، وده أقل واجب لمن دفعوا ثمن لحريتهم”.